موسيقي كونيه رائعه تأخذك في رحله الي الكون
الجمعة، 25 أكتوبر 2019
الثلاثاء، 15 أكتوبر 2019
Mr.Nobody Movie TRAILER + Mr - ريفيو فيلم
في محطة القطر بين صراع يروح مع امه اللي قررت تنفصل عن ابوه عشان حبت
واحد غيره وتسيب المدينة أو يفضل مع أبوة
تركب أمه القطر ويبتدي يتحرك وسط توسلات منها أنه يروح معاها
ويبتدي الولد يجري ورا القطر عشان يلحق أمه
بنفس الوقت أبوه مقدرش يقبل بختيار الولد
وكمان ينده عليه
عشان يرجعله ... لأنه بكدا هيكون خسر كل حاجه
زوجتة وأبنه
وفي هذه اللحظات البسيطه
الولد بيبدأ جواه الصراع جواه بين انه يروح مع أمه أو يفضل مع ابوه
#صراع دائم داخل كل واحد فينا لما يكون عندنا أكتر من أختيار
وبما انك لسه ماخترتش يبقي كل الاحتمالات موجوده حتي تختار
هنا مؤلف ومخرج #Mr_Nobody تناول فكرة الاحتمالات و #تأثير_الفراشة
و#توسع_الكون عن طريق تناول اختيارات الطفل #نيمو
كل أختيار منهم ليه قصته وليه أنفعالات وحالات و نهايات مختلفه
بيتنقل الفيلم بين #حكايات ... اللي بيحكلنا #قصة نيمو نفسه
وهو عنده 117 سنة ... لما لقي نفسه في #العالم_الحديث لا فيه #موت ولا #جنس
ومش فاكر اي حاجه ... غير ان الطبيب بتاعه بيحاول معاه طريقة قديمه وهي
#التنويم_المغناطيسي عشان يقدر يفتكر
لما جرب معاه التنويم المغناطيسي قدر يرجع للماضي مش بس وهو طفل لا !
دا قدر يرجع لقبل أن يولد وبيحكي اننا بنبقي عارفين ايه اللي هيحصل .. لكن
#ملائكة النسيان قبل ما حد يتولد يلمسو شفايفه حتي ينسي كل شئ .... لكن
بما انهم ملائكة نسيان ... نسيو نيمو نفسه !!!!!!
عشان كدا كان يملك قدرة #تنبوء بالمستقبل ... وده اللي خلاه في كل قصه من
الاختيارات اللي هيختارها كان ممكن يرجع ويعيد الاختيار فيها تاني
#فيلم مش للمشاهد العادي اللي بيدور علي متعة #مشاهده
الفيلم صعب ومحتاج تركيز عشان تقدر تستوعب ودماغك تهضم وتابع سرعة #أحداث
وسرعة التنقل بين الاختيارات
لأن في رايي ان اي جزء من الفيلم يتم أغفاله أو اللهو عنه هيضيع منك الترابط وتتلغبط
بينهم
ملاحظات :
1- الفيلم طويل مدته تقريبا ساعتين ونصف
2- يجب التركيز مع احداث الفيلم اي مشهد تغفل عنه
يفقد الترابط بين أحداث الفيلم وبعضها
" كان نفسي أقول مشاهدة ممتعة ...لكن كل اللي أقدر اقوله اتمنالك سحلت دماغ ممتعه "
الاثنين، 14 أكتوبر 2019
خذني معك - يوسف السباعي
ميعاد اللقاء كان في بيت الفنان الساعة الرابعه
لكن بطل قصتنا ذهب الي الدار الأثري بعد
ذهابه الي بيت صديقة وبلغوه أهله انه استناه ولما اتأخر نزل
وقف علي درجات الدار .. يتأمل الجدران الضخمه
مبنيه علي الطراز العربي القديم
كساها التراب والقدم وكأنها أحدي القلاع الحصينه
طلع درجات لحد ما وصل للباب الخشبي
وطرقه بالمقبض الحديدي
وكان بداخله رهبه وعم السكون
وذلك جعله يشعر انه لا يوجد أحد بالدار
فقال في نفسه ان صديقه لم يصل بعد .. وقرر ان يمشي
سمع صوت أقدام تقترب من الباب
فتح الباب شخص أسمر اللون
لابس عمة كبيره بيضاء
وسروال واسع وسترة مطرزة
مثل خدم القصور في العصور القديمة
أنحني الخادم وطلب منه الدخول
دخل بطلنا في صالة الدار وجدها واسعه وكبيرة
عاليه شبه مظلمه يدخلها بعض الضوء
من النوافذ العاليه ذات الزجاج الملون
وعلي السقف نقوش وزخارف
الصاله لم يكن فيها الكثير من الأثاث
مشوا في ممر ضيق طويل
وقابل ايضا خادم أخر يشبه الخادم الأول
وأنحني الخادم عند مروره
بطلنا كان مندهش .. كان متوقع ان يستقبله
مرشد او موظف من الاثار
وكان مندهش ايضا ان الدار خاليه من الاثاث
او اي مظهر يدل علي وجود حياة
وصل حجره وجد فيها أول مظاهر الحياة
بها صالون أستقبال مذهب والأرض مفروشة سجاد عجمي فخم
وعلي الشبابيك والأبواب ستائر زرقاء
ألتفت لم يجد الخادم
فحتار ... بعدها سمع صوت أقدام يقترب
وصوت نسائي يرحب به
ألتفت واندهش ... وجد سيدة في منتصف العمر وفتاة
لا تتجاوز العشرين .. بطلنا لم يتوقع
وجود نساء بالدار
بدأبالشك انه دخل دار خاطئه
عزم ان يوضح هذا الخطأ للسيدة
لكنها سبقتة وشدة علي يده وهي ترحب به
وقلت له : لم أشك أنني سأعرفك عندما أراك
انت تشبه والدك بشكل كبير
ما قالته أثار بداخله استغراب ودهشه .. كيف لها ان تعرفه
وتعرف ايضا والده !! هو بالفعل شديد الشبه بوالده
جلسوا جميعا وظل يتفحصهم بعينيه
السيدة تظهر عليها الارستقراطية بكل حركة ولفته منها
أما الفتاة لفتت انتباهه ..كانت جميله
نحيله وشاحبة ولكن عينيها تشع سحر غريب
تبادلوا عبارات الترحيب الي ان جائهم الخادم يدعوهم
لتناول الشاى
دخلوا من حجره لأخري الي ان وصلوا لشرفة من المشربيه
بها أريكه ومنضدة من المرمر
وضع عليها الشاي وفناجين فضية منقوشه وأطباق مذهبه
جلسوا وظل الخدم يقدمون الشاي والفواكه
والفطائر من كل شكل ولون
بطلنا احس انه يحلم والجو شبيه بألف ليلة وليلة
لكنه قرر عدم التفكير كثيرا بالامر فلا يوجد مشكله ان كان حلما
فهم من كلام السيده أن هناك معرفة قديمه
بين أسرته وأسرتها
كان جده علي وشك الجواز من أمها
لكن حدث سوء تفاهم بين أبويهم ادي
الي نزاع شديد
فهم ايضا ان الفتاة ليست أبنتها
هي بنت أخيها وهي تتكفل بها بعد موت
أخيها وزوجته
دخل الخادم وهمس للسيده فستأذنت وقالت انها ستعود بعد دقائق
بطلنا وجد نفسه مع الفتاة لوحدهم
بطلنا أرتبك واخرج علبة السجائر يحاول ان يشغل تفكيره
بعيدا عن الفتاه
وعند فتح علبة السجائر الفتاة همسة باسمه
فترك العلبة وأتجه أليها
وقالت له .. خذني معك
لماذا طلبت الفتاه أن تذهب معه ؟ !!!
وماهي المشكله التي ستقولها له ؟!!!
وهل الذي شاهده حقيقة أم خيال ؟!!!!........
كل ذلك ستعرفوه
عند قراءة قصة "خذني معك" ل يوسف السباعى
#خذني_معك #يوسف_السباعى
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)